“العمل للدين كالسفينة:
الشباب وقوده، الكبار دفته، العلماء بوصلته، التجار أشرعته، الدولة مرساته، المجتمع ركابه، الجرذان أعدائه، المؤسسات بحارته، الواجبات حمولته، العقيدة هيكله.
وفي بحر الحياة سفن لو انتظمت شكّلت أسطولاً قوياً، ولو نسقت كوّنت فريقاً متكاملاً، ولو وحدت قيادتها نجت من الغرق”
(الصورة بعدسة: ريان المنصور)